الثلاثاء، 24 مايو 2011

اهلا بالقادمين الى غزه ولازلنا ننتظر اخرين


كتبها مشاغبات ، في 22 أيار 2011
كتب هشام ساق الله – يوم الثلاثاء القادم سيتوجه 100 مقاول من الضفه الغربيه الى مدينة غزه استجابه الى نداء وجهه الرئيس محمود عباس لهم للقدوم الى غزه والاطلاع على الاوضاع الحياتيه والمعيشيه وفرص الاستثمار وكيفية اعمار غزه بعد الحرب الذي دمرت عشرات الاف المنازل والمنشات فهذه العمليه تحتاج الى تكاتف كل قوى الشعب الفلسطيني حول النهوض من الرماد والانطلاق كالطائر الفينيقي القديم الذي هو شعار غزه .

هذا الحدث الكبير الذي تنتظره غزه باستقبال هؤلاء المقاولين ليس من منطق انهم لديهم مصالح ولكن من منطق انهم جاءوا لكي يجسدوا المصالحه الفلسطينيه ويدفعوها الى الامام كمان ان المشاريع الكبرى التي تنتظر غزه وورشة البناء الكبرى سيحتاج القطاع اليهم والى امثالهم لكي يشاركوا بانجاز تلك المشاريع بوقت قصير وعلى اعلى مستوى فبناء البيوت والمؤسسات واعادة تاهيل الطرق والبنيه التحيته

اللوائح والانظمه تستخدم وقت الحاجه

كتبها مشاغبات ، في 22 أيار 2011 الساعة: 10:30 ص

كتب هشام ساق الله – في الاونه الاخيره زادت المقالات والتصريحات والمطالبات بتطبيق النظام الاساسي لحركة فتح واعمال القانون الحركي ونسي كل من تحدث عن هذا الامر ان تلك القوانين والانظمه هي عصاه يتم التلويح بها وضرب من يريدون فيها وهي تستخدم وقت حاجة القياده لاستخدامها وتهديد من تريد فدائما القوانين مطاطه وفيها مداخل ومخارج ولها زواريب مختلفه .

اعجب ان يتم الحديث عن النظام الاساسي واللوائح الحركيه التي يطالب بها البعض بتنفيذها والحديث عن بنود منها بعينها وكان الجميع يحفظ ويعرف ويعي تلك اللوائح والانظمه ففي المؤتر العام السادس حيث كانت مملكة الفوضى لم يتم حتى الان تجميع القرارات التي تم اقرارها وخاصه التعديلات بالنظام الاساسي فلم يتم طباعة هذه القرارات وتجميعها في كتاب واحد حتى نقرا التعديلات التي حدثت مرور هذا الوقت الكبير على انعقاد هذا المؤتمر .

كلمتين وبس

كتبها مشاغبات ، في 22 أيار 2011 الساعة: 00:57 ص

كتب هشام ساق الله – وكالة الانباء الفلسطينيه وفا الوكاله الرسميه لمنظمة التحرير الفلسطينيه حسب مرسوم الرئيس الاخير تصرعلى تجاوز على عدم تغيطة اخبار الدوري الفلسطيني الغزاوي وكانه شيء غريب وبعيد عن الواقع الفلسطيني المعاش ولا احد يعلم اسباب ذلك رغم انها قامت بتغطيته عدة اسابيع بعد عدة مناشدات ومقالات كتبت بهذا الشان .

وانا اتابع اخبار وكالة وفا الرسميه للانباء لاحظت خبر عن فوز فريق سنخنين على بيتار القدس وبقاء فريق سخنين العربي في الدوري الاسرائيلي الممتاز ونحن لانعترض على تغطية اخبار الفرق العربيه الرياضيه او اخبار اهلنا من فلسطيني الداخل فهم جزء اصيل من سعبنا الفلسطيني مهما حاول اسرائيل استبعادهم ولكن اعتراضنا هو على ان يتم تغطية اخبار وترك اخبار اصيله

تحيه الى القائد اللواء فؤاد الشوبكي في سجنه

كتبها مشاغبات ، في 22 أيار 2011 الساعة: 00:12 ص

كتب هشام ساق الله – فؤاد الشوبكي ابوحازم رجل يقبع الان في زنازين المحتلين الصهاينه تجاوز سنه الثمانين عاما ويعاني من امراض كثيره حكمت عليه سلطات الاحتلال بالسجن لمدة عشرين عاما و10 اعوام اخرى مع وقف التنفيذ بتهمة جلب اسلحه لدعم المقاومه على متن سفينه تدعى كيرين ايه تم السيطره عليها قبالة سواحل اليمن وسحبها الى ميناء اشدود العسكري واعتقال من عليها جميعا وقد اعتقل هذا الرجل حين حاصرته قوات الاحتلال بمقر المقاطعه واعتقلته هو والرفيق احمد سعدات و4 من كوادر الجبهه الشعبيه كانت تعتقلهم السلطه الفلسطينيه بتهمة قتل المتطرف الصهيوني زئيفي

نداء عاجل

السلام عليكم الاخوة الافاضل نرجوا نشر هذا النداء ولكم منا جزيل الشكر

إلى كل اخواننا في ليبيا من ضباط وجنود وامن ومسؤولين ممن يساهمون في تقوية القذافي وحكمه وقتل أبناء شعبهم بطريقة مباشرة او غير مباشرة وأجبروا على ذلك خوفا على أنفسهم.

إن إخوانكم المقميين بالخارج وبالتنسيق مع هيئة الإغاثة الليبية بريطانيا وغيرها مستعدين لبذل ما في وسعهم لتوفير مكان آمن لكل من يرغب في الابتعاد بنفسه عن هذا البلاء.

فقط ما عليكم بعد الوصول الى تونس الا الاتصال بأحد الأرقام التالية

عضو الحالية في تونس 0021621312994


عضو الجالية في بريطانيا 00447407041758

وسوف نتكفل بتقديم كافة التسهيلات اللازمة من سكن وغيره لمن هو في حاجة لذلك.

ويمكنكم الاتصال باي منظمة اغاثية في راس جدير وهذه المنظمات تساعد جميع الخارجين من ليبيا بغض النظر عن انتمآتهم كالهلال التونسي وغيره .


كما نهيب بجميع ااقارب واصدقاء هؤلاء ان يحثوهم ويساعدوهم بما يستطيعون للاستفادة من هذه الفرصة قبل فوات الاوان.

علما بانه يمكن حتى لمن لا يملك جواز سفر ان يدخل لتونس كلاجىء وسيجد كل التسهيلات لدخوله وامنه.


والله الموفق

مكتب علاقات الجالية

الجمعة، 20 مايو 2011

أبعاد مؤامرة لإقصاء الإسلاميين في مصر

لها خيوط خارجية وداخلية
أبعاد مؤامرة لإقصاء الإسلاميين في مصر

علي عبدالعال

يبدو أن مصر مقبلة داخليًا على ما يشبه المؤامرة والانقلاب الكبير على الأوضاع للحيلولة دون تحقيق الاستقرار فيها أو وصول هذه الثورة الشعبية إلى بر الأمان.

تحاك خيوط هذه المؤامرة بأبعاد مختلفة، داخلية وخارجية، من خلال خلق حالة من التحالفات بين تجمعات سياسية وأمنية واقتصادية وإعلامية في الداخل، وقوى دولية متنفذة لها خيوط تسعى إلى تحريكها في الداخل أيضًا. كل ذلك بهدف توحيد هذه القوى مجتمعة خلف هدف واحد متمثل في إقصاء الإسلاميين أو على الأقل تحجيمهم انتخابيا وسياسيا وربما مجتمعيا بكل السبل المشروعة وغير المشروعة.

ويمكن الوقوف على حقيقة مثل هذا الاستنتاج من خلال الربط بين عدد من الأخبار والأحداث التي تناقلتها الصحف ووسائل الإعلام خلال الأيام القليلة الماضية:

ـ فقد عقدت لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي في 13 إبريل 2011 جلسة حول الانتخابات المصرية القادمة والحكومة التي قد تنشأ عنها. استمعت فيها إلى توصيات "روبرت ساتلوف" مدير معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، المؤسسة الفكرية للوبي الصهيوني. فأوصى ساتلوف الإدارة الأمريكية بأن تقوم مواقفها العلنية على تحذير المصريين من أنها ستقبل فقط التعامل مع حكومة لها مواصفات معينة، من أهمها: السلام مع إسرائيل، والشراكة الثنائية مع الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وأفريقيا والبحر المتوسط. كما حث ساتلوف واشنطن على ممارسة الضغط على المجلس العسكري الحاكم في مصر لثنيه عن تمرير قوانين انتخابية قد تسمح بوصول الإسلاميين إلى حكم البلاد.

ـ وفي مقاله بصحيفة "الشروق" 14 مايو 2011 حكى الكاتب فهمي هويدي كواليس دعوة وجهتها الخارجية الفرنسية إلى ستة من شباب التجمعات السياسية المصرية لحضور ندوة في باريس 14 و15 أبريل الماضي. وكان من بين الشباب اثنان أحدهما يمثل الإخوان المسلمين والثاني عن حزب الوسط. وقبل الندوة تمت دعوة ثلاثة من الشبان من جانب حزب الرئيس ساركوزي، فكان ممثل حزب الوسط أحد الثلاثة في حين استبعد ممثل الإخوان.

وخلال الجولة الحزبية التقى الشبان الثلاثة كوادر الحزب الفرنسي الحاكم، وفي المقدمة منهم شخصيتان مهمتان، إحداهما "فالارى هوتنبرج" وهى يهودية تعمل سكرتيرة للرئيس ساركوزى لشئون العلاقات العامة والأحزاب، و"جان فرانسوا كوبيه" الأمين العام للحزب. تطرق الحديث إلى استعداد الحكومة الفرنسية لتقديم مختلف صور الدعم للقوى السياسية المصرية التي ظهرت أثناء الثورة. وعبر كل من فالارى وكوبيه عن رغبة فرنسا في التعاون مع الأطراف التي تتبنى عددا من القضايا الأساسية هي: علمانية الدولة المصرية، وتأييد معاهدة كامب ديفيد، والدفاع عن السلام مع إسرائيل، ومعارضة حركة حماس، والدفاع عن الرئيس السابق حسنى مبارك ورفض تقديمه إلى المحاكمة، والاصطفاف إلى جانب التيارات السياسية التي تعادي الإخوان المسلمين لإضعاف حضورها في المستقبل السياسي لمصر.

وحين جادلهم ممثل حزب الوسط معارضا أطروحاتهم الغوا زيارة كان مقررا أن يقوم بها الثلاثة للبرلمان الفرنسي، ورتبوا لهم جولة في متحف الهولوكوست، الذي يخلد قتلى اليهود الفرنسيين في الحرب العالمية الثانية.

ما سبق يمكن طرحه باعتباره صورًا من تدخلات الخارج، المخفي عنا منها دائما أعظم بكثير مما نعرف، وهي جهود لا يمكن التقليل من حجمها ولا أثرها، وهي أيضا جهود لا تتوقف ومتوافقة إلى حد كبير مع ترتيبات لا يمكن إغفالها تجري في الداخل.

ـ ففي مقال له تحت عنوان "بلاغ للمجلس الأعلى للقوات المسلحة" كشف الكاتب المصري د.محمد عباس عن مؤامرة يحيك خيوطها جهاز أمن الدولة المنحل؛ من خلال استغلال أفراده ومنتسبيه السابقين وهم يتخفون في الصورة المعروفة عن السلفيين، من اللحية وارتداء القميص الأبيض، وقيامهم بأعمال تخريبية بهدف تشويه سمعة السلفيين، وإثارة الرأي العام ضدهم، وإدخال البلاد في حالة من الفوضى تحول دون استكمال الإصلاحات وتحقيق نتائج الثورة؛ الأمر الذي ينذر بـ"كوارث مروعة توشك أن تحدث" على حد وصف الكاتب.

ـ على الصعيد السياسي والحزبي تشهد الساحة المصرية تشكل عدد من التحالفات بين قوى وأحزاب مناوئة للإسلاميين، ففي (10 مايو 2011) جرى الإعلان عن تشكيل "جبهة القوى الاشتراكية" مكونة من خمسة أحزاب يسارية هي: التحالف الشعبي الاشتراكي، والحزب الاشتراكي المصـري، والحزب الشيوعي المصري، والاشـتراكـيين الثــوريين، وحزب العمـال الديمقراطي. وجاء على رأس الأهداف المعلنة التي تضمنها البيان التأسيسي أن الجبهة تهدف إلى مواجهة ما وصف بـ "الاتجاهات المتطرفة والرجعية"، وترفض تحوُّل مصر إلى دولة يمثل الدين مرجعيتها.

ـ وفي 14 مايو جرى ما يشبه التحالف بين 4 أحزاب علمانية هي: المصري الديمقراطي، وحزب المصريين الأحرار، وحزب الجبهة الديمقراطية، وحزب العدل. بعدما عقد هؤلاء أول مؤتمر لهم بفندق "شبرد" تحت عنوان "أول مناظرة حزبية في مصر" إلا أن من حضر المؤتمر رأوا فيه ائتلافا واضحا بين هذه الأحزاب لمواجهة الإسلاميين، حيث جرى التعريف ببرنامج كل حزب وأهدافه ومبادئه الأساسية،‮ ودعا المتحدثون عن الأحزاب إلى تأجيل الانتخابات المقررة في سبتمبر القادم، وطالب ممثلو حزب العدل بتنظيم مسيرة مليونية في ميدان التحرير للمطالبة بتأجيلها.

ـ وفي الإطار نفسه جرى تشكيل ائتلاف من عدد من الناشطين الأقباط تحت اسم "أقباط من أجل الانتخابات" يسعى للعب دور سياسي تحت شعار "حبًا في المسيح وخوفا على الأقباط"، وترشيح مائة قبطي في انتخابات مجلس الشعب، وفي تصريح له قال الناشط القبطي مجدي تادرس، أن الأقباط قرروا المشاركة كلاعب أساسي ولن يتركوا الساحة أمام "الإخوان المسلمين".

كل ذلك يجري إلى جانب نشاط غير عادي من قبل عدد من أصحاب المال ورجال الأعمال لتمويل كل ما يمكن أن يساهم في تحجيم الإسلاميين سياسيا وحزبيا والحد من شعبيتهم في الشارع.

ما سبق يعطي ملامح قوية على أننا بالفعل أمام مؤامرة متعددة الخيوط والأطراف، القاسم المشترك بين كل أطرافها متمثل في إقصاء قوى بعينها عن المشهد السياسي، وبذل كل ما يمكن للحيلولة دون فوزها بأي استحقاق انتخابي قادم. ولو اقتضى الأمر مخاطبة المجلس العسكري بكل اللغات التي يفهمها من أجل تأجيل هذه الانتخابات، ولو أضرت أيدي مصرية بأمن مصر والمصريين.

بل دعا بعضهم الجيش ـ ودون استحياء ـ إلى الاستمرار في حكم مصر أو على الأقل فرض وصايا على أي حكومة منتخبة قادمة، تجاه ملفات بعينها، بغض النظر عن خطورة مثل هذا المسلك على المصلحة العليا للبلاد والعباد.

الأمر جد خطير، يحتاج إلى أن نتنبه كثيرا لما يراد لهذا البلد، وألا نتجاهل تلك الأشباح التي تتحرك في الظلام ولا نقلل أيضا من خطرها ومقدرتها على الفعل.

وهو نذير آخر للإسلاميين لعلهم ينتبهوا إلى كل هذه الجهود التي تطوعت لهم، وتهدف إلى تحجيمهم وإلصاق الجرائم بهم. ولعله من المفيد في هذه المرحلة النظر إلى القضايا الكبرى خاصة إذا كان يراد لمصر أن تغرق في فوضى ويغرق أبناؤها. ومن المهم أيضا إيجاد إطار أو منظومة حاكمة لكل المنتمين إلى الحركة الإسلامية بحيث لا نرى عدد قليل من الأفراد يتحركون من تلقاء أنفسهم بما يورط المجموع.

الثلاثاء، 17 مايو 2011

أين حقوقنا يا شركة الكهرباء

علي عبد العزيز أبو شريعة



اليوم الاثنين الموافق 16/5/2011 م الساعة الحادية عشرة مساء , قررت أن اكتب نيابة عن أهل منطقتي " منطقة المجمع الإسلامي " شكوى موجهة إلى كل من يهمه أمر المواطن الفلسطيني , وخصوصا الإخوة في شركة توزيع كهرباء محافظات غزة .



سمعنا وقرانا كغيرنا من المواطنين عن حل جزئي لموضوع الكهرباء والمتمثل بتقليص ساعات القطع وانتظامها عبر جداول محددة , ولكن ومع كل أسف بدل التخفيف عن المواطن نلاحظ أن الأعباء تتزايد على كاهله .



في هذا اليوم تم قطع التيار الكهربائي في حوالي الساعة الثالثة والربع مساء " بتوقيت القدس " ولا مشكلة في ذلك حيث أن القطع تم وفقا للجدول المعلوم سابقا بالنسبة لنا .



وكالعادة عند الغروب قمنا بتشغيل المولد , واستمر الحال إلى ما يقارب الساعة العاشرة مساءا وجاء التيار الكهربائي لمدة لم تتجاوز الثلاث دقائق والتي قمنا أثنائها بفصل المولد وقطعت الكهرباء مرة أخرى لمدة خمسة دقائق وتكررت عملية القطع والوصل إلى ما يزيد عن السبع مرات متتالية خلال فترة زمنية لا تتجاوز الساعة .



إن تكرار الفصل والوصل للتيار الكهربائي بالتأكيد احدث وسيحدث الكثير من الأضرار والتلفيات في الأجهزة الكهربائية الموجودة لدى المواطنين في منازلهم .



لا ادري إن كان مهندسو الشركة يعلمون أن الموطن يعاني الكثير بسبب انقطاع التيار الكهربائي وزاد من مصروفه ثمن المولد وصيانته والمحروقات التي يستخدمها المولد و سيصاب بأضرار مادية جسيمة خصوصا على الأجهزة الكهربائية جراء هذا الانقطاع المتكرر , أم أنهم لا يعلمون ذلك .



إن كانوا يعلمون فعلى الشركة التوجه مباشرة للمناطق التي تضمنها الفصل المتكرر وإجراء عملية تقييم وتعويض جميع المتضررين جراء هذا الخطأ .



أما إن كانوا لا يعلمون فعلى الشركة فورا البحث عن مهندسين أكفاء يراعوا مصالح المواطن واحتياجاته ولا يضيفوا إلى خسائره جراء الحصار خسائر إضافية هو بغنى عنها وتعويضهم أيضا .



لا أريد التحدث عن المزاجية المطلقة في عملية الفصل والوصل " للتيار الكهربائي " الذي يتم من خلال المعرفة والصداقة والمصلحة وغيرها من المسميات .



أتمنى أن تجد شكواي طريقها إلى المسئولين وأن تكون هناك محاولات جادة لمحاسبة المخطئ ولا أقول أن ننعم بالكهرباء بشكل دائم ولكن اكتفي فقط بالالتزام بالجدول المحدد دون تعمد إتلاف ما لدينا من أجهزة كهربائية .





--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة "مجموعة
الزيتونة".
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
fatehh33@googlegroups.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.sa/group/fatehh33?hl=ar

مجموعة الزيتونة مجموعة مليونية
تنشر كافة الاخبار دون تميز

فروانة يناشد لإنقاذ حياة أسير انضم حديثاً لقائمة مرضى السرطان ويدعو لتشكيل لجنة لمعرفة أسباب انتشار المرض

غزة- 14-5-2011- ناشد الأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى عبد الناصر فروانة ، أصحاب الضمائر الحية ، ودعاة الديمقراطية وحقوق الإنسان ، وكافة المؤسسات المعنية بشؤون الأسرى وفي مقدمتها وزارة الأسرى والمحررين بالتدخل العاجل ، والتحرك الفوري على كافة المستويات لإنقاذ حياة أسير من غزة انضم حديثاً لقائمة الأسرى المرضى الذين يعانون من مرض السرطان ، وضمان الإفراج عنه حتى يتمكن من تلقي العلاج خارج السجن .
داعيا في الوقت ذاته إلى الإسراع في تشكيل لجنة طبية متخصصة لمعرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى ظهور و إنتشار مرض السرطان بين صفوف الأسرى بشكل ملفت في السنوات الأخيرة.
تجارب الأدوية وتأثيرات مفاعل ديمونا...
وفي هذا الصدد أعرب فروانة عن تقديره بأن استمرار استخدام الأسرى كحقول لتجارب الأدوية المختلفة وبتصريح من وزارة الصحة الإسرائيلية ،
و تأثيرات " مفاعل ديمونا " ومخلفاته السامة التي تدفن في النقب وتؤثر على البيئة وعلى حياة البشر هي من الأسباب الرئيسية لظهور أمراض غريبة وخطيرة ومنها السرطان على الأسرى داخل السجون أو بعد تحررهم .
الأسير ( سمارة ) أبلغ رسمياً بأنه مصاب بالسرطان وبحاجة لعلاج فوري
وأشار بأن إدارة معتقل النقب كانت قد أبلغت الأسير أحمد سمارة رسمياً في الخامس من مايو الجاري ، بأن نتائج الفحوصات التي سبق وأن أجريت له في مستشفى سوروكا في بئر السبع تؤكد بأنه مصاب بمرض السرطان بالغدة الدرقية وأنه بحاجة إلى علاج فوري .
وذكر فروانة بأن الأسير ( أحمد محمد أحمد سمارة ) يبلغ من العمر ( 29 عاماً ) وهو من مواليد 18-11-1982 ، ومن سكان جباليا البلد شمال قطاع غزة ، ومتزوج وله طفله واحدة .
وكان قد اعتقل في الثالث من مارس / آذار عام 2005 بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء لـ " حركة فتح " وذلك من على معبر رفح الحدودي جنوب قطاع غزة ، قبل الانسحاب الإسرائيلي من غزة ، وذلك إثناء توجهه لإجراء عملية جراحية في يده في جمهورية مصر العربية .
وقد أصدرت إحدى المحاكم العسكرية الإسرائيلية عليه حكما بالسجن الفعلي لمدة سبع سنوات ونصف ، قضى منها ست سنوات ونيف .
وأعربت عائلته عن قلقها الشديد على حياة ابنها ( أحمد ) الذي ظهر عليه مرض السرطان فجأة ، لا سيما في ظل سياسة الإهمال الطبي والحرمان من العلاج المتبعة داخل سجون الاحتلال وسوء الأوضاع الصحية هناك ، بالإضافة إلى حرمانها من رؤيته منذ اعتقاله ، حيث منع والده من زيارته تحت ذريعة " المنع الأمني " ، فيما لم تتمكن زوجته من زيارته ولم يرً طفلته منذ اعتقاله ، مع الإشارة بأن كافة عائلات أسرى غزة ممنوعين من زيارة أبنائهم في سجون الاحتلال الإسرائيلي بشكل جماعي منذ منتصف حزيران عام 2007 .

وأكد فروانة بأن السجون الإسرائيلية مكتظة بالأسرى المرضى الذين يعانون من أمراض مختلفة ، بعضهم يعانون من أمراض خطيرة وخبيثة كمرض السرطان دون أن يتلقوا رعاية صحية تذكر ، فيما هناك قائمة طويلة من الأسرى الفلسطينيين والعرب استشهدوا بعد تحررهم جراء اصابتهم بمرض السرطان ، وعشرات آخرين لا يزالوا يعالجون من مرض السرطان في المشافي الفلسطينية والعربية .







Abdalnasser ferwana

Ferwana2@yahoo.com
0599361110
Gaza -palestine
www.palestinebehindbars.org