مصطفى العرب: مع "الاستنفار" الذي تعيشه بعض الدول العربية على خلفية القلق حيال الدعوات لأيام "غضب" قد تفجر الأوضاع على غرار ما جرى في تونس ومصر، يبدو أنه قد حان دور ليبيا بعد سوريا، فبرزت صفحة حملت اسم "يوم الغضب في ليبيا (17 فبراير) ضد الفساد و المحسوبية" ضمت أكثر من 1500 عضو.
وعرفت الصفحة، التي لم تعتمد نظام المشاركة المفتوحة فيها، عن نفسها بالقول: "في الذكرى الخامسة لأحداث بنغازي ندعو الشعب الليبي كافة للتضامن والخروج إلى الشوارع للتعبير عن حقنا الشرعي، والذي لطالما أكد عليه (الزعيم الليبي معمر) القذافي أننا من نحكم وأننا من نقرر مصيرنا، فنحن الآن نقرر أن نخرج للشارع والتظاهر ضد الفساد والفقر.. يوم 17- فبراير سيكون الموعد، وسنقوم بإخباركم إن شاء الله في وقت لاحق بالتفاصيل اللازمة."
وسرعان ما جاء الرد عبر مجموعات تشكلت للدفاع عن القذافي، والتعهد بمواجهة كل من يختار النزول إلى الشارع.
وفي هذا السياق، برزت مجموعة "شباب وبنات ليبيا يفتخروا بقائدهم معمر القذافي" التي ضمت قرابة ألف مشارك، حرصوا فيها على التلويح بالتصدي العنيف لمن قد يلجأ لخيار التظاهر.
وفي هذا السياق، قال نضال الصادق: "لنجمع بعض ولندمر أي صفحة رجعية وعميلة، انضموا معنا لنوحد جهودنا يدا بيد من أجل سلامة ليبيا وقائدها المغوار."
أما ملاك منصور فكتبت: "وحق النبي والسدرة .. يا نجم ساطع في العلالي قدره.. محال يوم تنزل الراية الخضراء.. الليبي فداها يتلقى الرصاص بصدره."
أما عبد المجيد الحاج، فكتب قائلاً: "نحن شباب قبيلة السعفات المجاهده، نجدد العهد لقائدنا الحبيب. إننا جند القائد والثورة وعلى الدرب سائرون... سير ولا تهتم يا قائد، نصفّيهم بالدم."
وعرفت الصفحة، التي لم تعتمد نظام المشاركة المفتوحة فيها، عن نفسها بالقول: "في الذكرى الخامسة لأحداث بنغازي ندعو الشعب الليبي كافة للتضامن والخروج إلى الشوارع للتعبير عن حقنا الشرعي، والذي لطالما أكد عليه (الزعيم الليبي معمر) القذافي أننا من نحكم وأننا من نقرر مصيرنا، فنحن الآن نقرر أن نخرج للشارع والتظاهر ضد الفساد والفقر.. يوم 17- فبراير سيكون الموعد، وسنقوم بإخباركم إن شاء الله في وقت لاحق بالتفاصيل اللازمة."
وسرعان ما جاء الرد عبر مجموعات تشكلت للدفاع عن القذافي، والتعهد بمواجهة كل من يختار النزول إلى الشارع.
وفي هذا السياق، برزت مجموعة "شباب وبنات ليبيا يفتخروا بقائدهم معمر القذافي" التي ضمت قرابة ألف مشارك، حرصوا فيها على التلويح بالتصدي العنيف لمن قد يلجأ لخيار التظاهر.
وفي هذا السياق، قال نضال الصادق: "لنجمع بعض ولندمر أي صفحة رجعية وعميلة، انضموا معنا لنوحد جهودنا يدا بيد من أجل سلامة ليبيا وقائدها المغوار."
أما ملاك منصور فكتبت: "وحق النبي والسدرة .. يا نجم ساطع في العلالي قدره.. محال يوم تنزل الراية الخضراء.. الليبي فداها يتلقى الرصاص بصدره."
أما عبد المجيد الحاج، فكتب قائلاً: "نحن شباب قبيلة السعفات المجاهده، نجدد العهد لقائدنا الحبيب. إننا جند القائد والثورة وعلى الدرب سائرون... سير ولا تهتم يا قائد، نصفّيهم بالدم."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق