إن اتحاد المثقفين العرب إذ تابع المحاولات الجريئة للسيدات والشابات السعوديات لقيادة السيارة، وتابع الملاحقات والجدل الدائر حولها، فإنه يؤكد على ما يلي:
· يحيي الشابات والسيدات السعوديات اللواتي قدن السيارات ويستنكر ملاحقتهن،
· يستهجن إشغال أمتنا واستنزافها بفكر وجدل عقيم حول حقوق إنسانية واجتماعية واقتصادية لا يتناطح عليها كبشان عاقلان،
· يستغرب أن يتعامل بعض الناس مع المرأة كـ "شوال" يحمله أي هندي أو سيرلانكي أمي وقت اللزوم،
· يحيي العلماء السعوديين المستنيرين ويدعو إلى حل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التي تشكل عالة على تقدم المجتمع السعودي،
· يؤكد أنه كان حريا بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حل مشكلة 4 ملايين عازبة سعودية بدلا من الفمفمة حول قضية تافهة مثل قيادة المرأة السعودية للسيارة،
· يدعو إلى تحجيم كل الدعاة والأئمة المتطرفين وحجرهم إن تطلب الأمر،
· يؤكد أن أمتنا تحتاج إلى حركة نشطة للرأس والقدمين ولهذا تقوم شعوبها بثوراتها الآن لأنها سئمت التنبلة والبلادة وحياة المقعدين والمفمفمين.
· يدعو الشعب السعودي المتعلم إلى مكافحة التنابل أينما كانوا.
اتحاد المثقفين العرب
19 يونيو، 2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق