السبت، 24 سبتمبر 2011

ما يقال عن حكومة محمود جبريل مبالغ فيه

منقوووووووول


-----

يا جماعة الخير قلنا لكم ان ما يقال عن حكومة محمود جبريل مبالغ فيه بل ووصل حتي التجني عليه فما هي الا حكومة تسيير اعمال وتسقط عند اعلان التحرير لتحل محلها الحكومة الانتقالية .وهاهو الدكتور محمود يعطيكم المثال الدامغ حيث يقول ان هذه الحكومة لو تكونت اليوم ثم بعد اسبوع اعلن التحرير فانها تسقط فماذا نريد اكثر من هذا التوضيح .كذلك اكد الدكتور محمود بانه ليس هناك ورفلة كما يبث الطابور الخامس ثم انه أوضح بان هذه الحكومه مهمتها الاشراف والمراقبة فقط وعندما تتكون البلديات ستكون هي التي تسيير الاعمال في حدود البلدىة .هذا نظام متقدم وهو مطبق في الكثير من دول العالم وفي مقدمتها امريكا الشمالية . أدعو إخواني الليبيين ان يوجهوا جهودهم نحو البناء والدفع بإخواننا الليبين للتعاون ورفع الهمم لنثبت للعالم كم نحن اهلا للثقة التي منحها لنا العالم ودون تردد خاصة ونحن نملك جميع المقومات التي من شانها ان نغير ما نريد تغييره عندما نريد . ثم انني ازف لكم خبرا انقله لكم عن الدكتور محمود نفسه ليؤكد لكم ماقاله وما أخبرتكم به وهو ان الثوار وهم قيادة هذا الشعب الحقيقيين لا يزالون في الجبهة وحين يعلن التحرير سيرجعون للميادين وكلنا نعرف انهم هم الذين تحدوا المدافع فلن يجيرهم تحدي الحكومه وما إدراك ما الحكومه ان لم ترتقي لتحقيق ما ثاروا من اجله .






ملاحظة أضيفها لهذا التوضيح تخص اتهام المجلس الأنتقالى بالتقصير فى بعض الأمور منها حماية الحدود الجنوبيه ..وأقول لكم يكفى من هذه الأتهامات فالمجلس الأنتقالى أعطى الكثير الكثير فى بلد لا مؤسسات أمنية ولا ادارية فيه فى جو يسوده الكفاح والجهاد فى كل أنحاء الوطن.. والحدود الجنوبيه لمن مر بالمرحلة الأبتدائيه صحراء شاسعه تمتد ألفى كيلومت وتبعد عن الشاطىء ألف وخمسمائة كيلومتر وحتى النيتو لم يتمكن من الوصول اليه وحمايتها وحدودنا هذه اطول من حدود امريكا مع المكسيك التى صعب على امريكا حمايتها
المجلس الأنتقالى والمكتب التنفيذى والشباب الليبى فى مرحلة جهاد لا مثييل له
فيكفىينا نقدا لهم






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق