يتعرض موقع وكالة ليبيا برس منذ عدة أيام لسلسلة من الهجمات المتتالية أدت إلى توقف الموقع وتخريب أجزاء مهمة من محتوياته، ومنعته من الاستئناف في بث الأخبار بشكل اعتيادي.
وبحسب الشركة المستضيفة للموقع فإن الهجوم الذي تشنه "جهة مجهولة" بدأ منذ أكثر من أسبوع ولا يزال مستمرا، كان على شكل ما يعرف باسم "هجمات الحرمان من الخدمات" وهي هجمات تتم عن طريق إغراق الموقع بسيل من البيانات غير اللازمة يتم إرسالها عن طريق أجهزة مصابة ببرامج تعمل على نشر هذ الهجمات، ولقد نجحت اعتداءات المخربين من اختراق الموقع وتعطيله لأربعة أيام متتالية. وبعد مضي أقل من 24 ساعة على عودة الموقع، شن "المخربون" هجوما جديدا على ليبيا برس صباح أمس الاثنين، وتمكنوا من تخريب أجزاء من الصفحات الداخلية.
إن وكالة ليبيا برس إذ تندد بهذا الإعتداء الإلكتروني على موقعها، تتعهد لقرائها بمواصلة رسالتها المهنية واستئناف بثها قريبا، كما تعلن البدء في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد الجهة المخربة ومقاضتها أمام المنظمات والجهات الدولية المختصة بتجريم القرصنة واتخاذ كافة الإجراءات العقابية ضدها.
وأخيرا: ربما تنجح اعتداءات المخربين في تعطيل ليبيا برس لأيام وأسابيع.. لكنها لن تنجح أبدا في إسكات صوت الوكالة وأداء رسالتها المهنية بكل شفافية ومصداقية.
ليبيا برس
وبحسب الشركة المستضيفة للموقع فإن الهجوم الذي تشنه "جهة مجهولة" بدأ منذ أكثر من أسبوع ولا يزال مستمرا، كان على شكل ما يعرف باسم "هجمات الحرمان من الخدمات" وهي هجمات تتم عن طريق إغراق الموقع بسيل من البيانات غير اللازمة يتم إرسالها عن طريق أجهزة مصابة ببرامج تعمل على نشر هذ الهجمات، ولقد نجحت اعتداءات المخربين من اختراق الموقع وتعطيله لأربعة أيام متتالية. وبعد مضي أقل من 24 ساعة على عودة الموقع، شن "المخربون" هجوما جديدا على ليبيا برس صباح أمس الاثنين، وتمكنوا من تخريب أجزاء من الصفحات الداخلية.
إن وكالة ليبيا برس إذ تندد بهذا الإعتداء الإلكتروني على موقعها، تتعهد لقرائها بمواصلة رسالتها المهنية واستئناف بثها قريبا، كما تعلن البدء في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد الجهة المخربة ومقاضتها أمام المنظمات والجهات الدولية المختصة بتجريم القرصنة واتخاذ كافة الإجراءات العقابية ضدها.
وأخيرا: ربما تنجح اعتداءات المخربين في تعطيل ليبيا برس لأيام وأسابيع.. لكنها لن تنجح أبدا في إسكات صوت الوكالة وأداء رسالتها المهنية بكل شفافية ومصداقية.
ليبيا برس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق